العناوين:

الحاخام بن سلمان!!

الحاخام بن سلمان!!

الاتحاد برس :

الاتحاد برس :


الحاخام بن سلمان!!بقلم الكاتب والإعلامي/ إبراهيم عطف الله


لطالما الدب الداشر قضى عمرة كامل في خدمة الحاخام الكبير وفي خدمة الموسان الإسرائيلي واللوبي الصهيوني وفي خدمة اليهودية ومشاريعها الصهيونية، وقضى الايام والشهور والسنين يهودي سري متخفي، فاليوم لة الكق الكامل بإعلان اليهودة علناً امام الجميع، وبذلك يستحق التتوج بلقب الحاخام بن سلمان، فالف الف مبروك هذا اللقب الجديد ومبروك عليك أعتناقك اليهودية مجدداً من بعد عناء ومشقة في خدمتها بخوف وتخفي، ترَبى في ظلها يهودي ابن يهودي على مدى جيلك الفاسد.


ولطالما تخفت الانظمة العربية وبالاخص الانظمة الخليجية تحت ستار الإسلام وانهم حماة الاسلام ورعاة الدين وحراس المقدسات الإسلامية والأدهى من ذالك والأعظم متسترين باسم سيد الخلق رسول الله محمد عليه وعلى آله أزكى الصلاة والسلام.


التطبيع الخليجي إسرائيلي من بعد أن كان بالخفى والسرية منذ عقود، اليوم أصبح علني شفاف خصوصاً بعد تعيين محمد بن سلمان ولي عهد المهلكة السعودية، أصبحت العلاقات الخليجية مع الكيان الإسرائيلي أكثر شفافية ووضوح، ففي الآونة الأخيرة، أظهرت بعض الوثائق أن العلاقة بين الجانبين السعودي والإسرائيلي كانت موجودة بالقول والفعل منذ عقود ولكنها من تحت الستار، والتي قد وصلت العلاقة بينهم الآن إلى نقطة أصبحت فيها علنية. وهذا ماكشفتهُ وثائق أمريكية عن السعودية وعلاقة ولي عهدها مع الكيان الإسرائيلي واللوبي الصهيوني.


من بعد التطبيع المخفي واليهودة السرية، لم يسنح لهم الوقت بالأستمرار في تظليل الأمة وخداع البشرية بعناوين كاذبة أنهم أهل السلام ورعاة الإسلام وحماته، بل وأجبر الوقت بن سلمان الملقب بالحاخام الجديد بأظهار حقيقتة أمام الملا، ليرى الجميع ويشاهد حقيقة الخليج والسعودية وأمراءها المتصهينيين.


بعد أن قضى اليهود والموساد الإسرائيلي وقته الطويل يبحث عن طرق يمنع فيها المسلمين من أداء فرائضهم الدينية ويفصلهم عن بعضهم البعض، أتى النظام السعودي مهرولاً، مُلبياً كل متطلبات الكيان الصهيوني ومنفذاً كل رغبات اللوبي اليهودي وموفراً كل إحتياجاتهم للقضاء على الدين الإسلامي ومبادءة الأساسية وفصلة عن دينة وقضيتة الرئيسية والمبدئية والأساسية شرعاُ وديناً.


لم يكتفي النظام السعودي وحُكامه بالكفر المخفي والمُبطن عبر الإعتداء والظلم والإضطهاد وإرتكاب المحرمات والجرائم الوحشية والمروعة بحق الأبرياء والمواطنين، وعبر التحريف والتشوية بالدين الإسلامي وأهله منذ عدة عقود،، طور من أساليبة الكافرة والمتصهينة حتى وصل به الكفر الى هذا المدى، أنهُ يُلغي ركن من أركان الإسلام الحنيف ويمنع المسلمين من أداء مناسكهم الواجبة شرعاً وديناً، والتي في الحقيقة هو مكلف بحماية بيت الله الحرام وتوفير أمن الحجاج أثناء حجهم، ولكنها تطبقت العبارة التالية “” حاميها حراميها “” هذا هو النظام السعودي المتصهين وزعماءة .


في سياق السعودة المتيهودة تتطاولت الصهيونية على ديننا الإسلامي ومبادءة وتأتي القرارات والتوجيهات الإسرائيلية بإلغاء ركن من أهم أركان الإسلام بتنفيذ سعودي محسوب على الإسلام، وبذالك تحققت كل غايات الموساد الإسرائيلي واللوبي الصهيوني وأطماعة


من أنواع الكفر العلني ونوافذ الصد عن بيت الله الحرام، النظام السعودي وعلى رأسة خاين الحرمين الشريفين من يسمي نفسة خادم الحرمين الشريفين، يقوم بإغلاق الحرم المكي بوجهه ألآف وملايين المسلمين ويمنع حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم الدينية والأساسية في الإسلام.


يعلن ذالك الساقط الهمجي وبكل وقاحه وجراءة وبدون أدنى خجل وكأنه ولي أمر المسلمين عن منع الحج من خارج المهلكة، بذرائع زائفة عمل النظام السعودي عليها وإتخذها حُجة مُقدسة وصحيحة للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد19” وخُطوة صائبة للوقاية منه، بإغلاقة للحرم المكي ومنعة لأداء فريضة الحج لهذا العام بإستثناء أعداد قليلة، لا نستبعد هذا الشي إحتمال كبير يكون ترامب وإدارتة ونتنياهو ومليشياته ظمن هذه الأعداد.


بحجج واهية وبذرائع زائفة، يغلقون أبواب الإسلام بوجهه أهله، ويفتحون الأبواب والقرارات أمام من ليس لديهم بيوت مقدسة ولالهم دين ولا إسلام، هنا الغرابة والتعجب!!


قرارات يصدرها اليهودي الملعون ورأسه مرفوع، لانه يعلم ان إخوانه اليهود آل سلول داعمين له من ورآه، بل ويعلم علم اليقين أن العرب والمسلمين لم ولن ينطقون باي كلمه ولا بأي حرف ضد مايقومون به من تعنت على الدين، والسبب أن العرب أصبحو في أدنى درجة من الانحطاط والذلة والمسكنة، تحت أقدام من ضربت عليهم الذله والمسكنة وبآؤ بغضب من الله، أصبحو في قائمة سوداء معتمة رئا ونفاق ومصالح، لايهمهم الدين ولايهمهم لاحج ولاجهاد ولاصلاة ولازكاة ولاحتى صوم وان صامو فهم يفطرون قبل موعد الإفطار خلاف ماأمر به الله في كتابه.


أخي اليمني الحر المجاهد،، من اعظم نعم الله انه ينور درب طريقك الى الحق، فهذا والله هو الحق اليقين،وهذا هو ذروه الجهاد على الدين لا شك فية ولاريب.


من زمن الى زمن ومن لحظة الى لحظة والدين يتلاشى وهاهو اليوم يتلاشى امام أعيننا، فماذا ننتظر وماذا سنجيب على الله عند سؤاله ماذا فعلنا للدين، هذا الدين العظيم الذي لو التزمنا بمبادئه سيقودنا لنكون اقوى وارقى وأعز أمة على وجه الارض.


في حال سكتنا نحن اليمنيين خصوصاً تجاة مايقومون به اليهود من تحريف وتشويه للدين الإسلامي وتدنيس للأراضي المقدسة، في حال صمتنا وأنتظرنا رداً من العرب والمسلمين في كل اقطار العالم، فوالله ثم والله اننا ننتظر الخزي والعار والعذاب الشديد، هذا ماننتظرة من سكوتنا.


يجب ان ننفر للجهاد في سبيل الله لنصره دينه واجتثاث زمرات الفساد عبيد اليهود والنصارى، كلاً في مجال عملة وجهادة المقاتل والاعلامي والكاتب والسياسي وووو الخ.. بكل جد واجتهاد جميعاً لنصرة الدين وتحرير المقدسات وتطهيرها من الكفر والنفاق والفساد، حتى نعيد للإسلام إعتبارة ومكانتة العالية والشريفة، هذا مايجب علينا ان نفعله.


فلن يتجراء ويهتم بهذا الأمر سواء احرار شعب اليمن الاصيل يمن الايمان والحكمه.والله خير ناصرا ومعين وهو الموفق الى سواء السبيل وهو نعم المولى ونعم الوكيل.