العناوين:

جنازة أمير سعودي تقدم لمحة سريعة عن التوترات في العائلة المالكة

جنازة أمير سعودي تقدم لمحة سريعة عن التوترات في العائلة المالكة

الاتحاد برس متابعات :

جنازة أمير سعودي تقدم لمحة سريعة عن التوترات في العائلة المالكة
.
.
.
.
.
.
يمكن أن تكون جنازة الأمير المهمش، طلال، الفصل الأول من النسخة السعودية الخاصة بـ "صراع العروش" لعام 2019.


في الخامس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر، أُقيمت في العاصمة السعودية الرياض جنازة ملكية تطابقت مع كل الخدع التصويرية لاجتماع أفراد العائلة المالكة البريطانية يوم عيد الميلاد.


ففي هذا الحدث الأخير، بحث مراسلو الصحافة الصفراء عن أي إشارات على عدائية بين "زوجتيْ وندسور المتناحرتيْن" - كيت وميغان، عقيلتي الأميرين وليم وهاري، اللتين يقال إنهما لا تتفقان.


مع ذلك، تكتسي النسخة السعودية أهمية أكبر على الصعيد السياسي وستغذي التكهنات بشأن توقيت تغيير ممكن في القيادة السعودية للمملكة وكيفية حصوله.


ففي الرياض، حضر الملك سلمان، برفقة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، جنازة الأمير طلال، الأخ غير الشقيق الأكبر للعاهل السعودي ووالد الأمير الوليد، الذي كان محتجزا في فندق "ريتز كارلتون" في العاصمة في مثل هذا الوقت من العام الماضي، بجانب أكثر من 200 أمير ورجال أعمال آخرين بتهمة الفساد. كما أن نجلي طلال الآخرين كانا محتجزين أيضا، وقد حضر الأبناء الثلاثة الجنازة.