العناوين:

الإعلام الغربي يفجر فضيحة مدوية حول عجز وفشل الدول الغربية أمام اليمن في البحر الاحمر ويكشف عن الحل الوحيد الذي من خلاله يمكن وقف التصعيد في البحر الاحمر

الاتحاد برس متابعات :

الإعلام الغربي : اليمنيون يستخدمون طرقًا ذكية ومبتكرة في تنفيذ هجماتهم البحرية والاستخبارات الغربية عجزت عن معرفتها – لن يوقفوا عملياتهم المساندة لفلسطين والضربات الأمريكية البريطانية فاشلة وعززت من قوتهم والحلُّ يكمُنُ في وقف حرب غزة – جميع السفن التي واجهت مشكلات في البحر الأحمر ترتبط بعناصر ملكية إسرائيلية أو أمريكية أو بريطانية


 


الإعلام الغربي يفجر فضيحة مدوية حول عجز وفشل الدول الغربية أمام اليمن في البحر الاحمر ويكشف عن الحل الوحيد الذي من خلاله يمكن وقف التصعيد في البحر الاحمر 


 





 
 الإعلام الغربي : : اليمنيون : يستخدمون طرقًا ذكية ومبتكرة في تنفيذ هجماتهم البحرية والاستخبارات الغربية عجزت عن معرفتها – لن يوقفوا عملياتهم المساندة لفلسطين والضربات الأمريكية البريطانية فاشلة وعززت من قوتهم والحلُّ يكمُنُ في وقف حرب غزة –


جميع السفن التي واجهت مشكلات في البحر الأحمر ترتبط بعناصر ملكية إسرائيلية أو أمريكية أو بريطانية

الإعلام الغربي :

مواقع تتبع حركة السفن: من أجل عبورها الأمن في البحر الأمر : سفن تضيف عبارة “لا علاقة لنا بالولايات المتحدة وبريطانيا” إلى جانب عبارة “لا علاقة لنا بإسرائيل

مجلةُ “المجلة  للنقل”:النفطُ الروسي يمُرُّ عبر باب المندب والبحرَين الأحمر والعربي دون مخاطر

نيوزويك: الضربات الأمريكية على اليمن فشلت كاستراتيجية للردع والإجبار

موقع جامعة “سيدني” ،:الهجمات الغربية تعزّزُ من قوة اليمنيين والحلُّ يكمُنُ في وقف حرب غزة

 “بي بي سي”: الحوثيون لن يوقفوا عملياتهم المساندة لفلسطين والضربات الأمريكية البريطانية فشلت في تحجيم قدراتهم

 “ذا إنترسبت” ،: إرسال حاملة طائرات تابعة للبحرية البريطانية، لمواجهة اليمنيين “خطأ كبير” لأنها لا تستطيع مواجهتهم وستكون هدفاً كبيراً لإغراقه

رويترز: جميع السفن التي واجهت مشكلات في البحر الأحمر ترتبط بعناصر ملكية إسرائيلية أو أمريكية أو بريطانية

“ميدل إيست آي: الحوثيون يستخدمون طرقًا ذكية ومبتكرة في تنفيذ هجماتهم البحرية والاستخبارات الغربية عجزت عن معرفتها

هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”: الحوثيون لن يوقفوا عملياتهم المساندة لفلسطين والضربات الأمريكية البريطانية فشلت في تحجيم قدراتهم

“فورين بوليسي”: :الهجمات الأمريكية البريطانية فشلت في اليمن

 

تتواصل التغطيات والتحليلات والتناولات في  وسائل الإعلام الغربية حول  العمليات العسكرية اليمنية المستمرة في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، ضد السفن العدو الإسرائيلي  وتلك المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة، ومؤخراً السفن الأمريكية والبريطانية بعد تورط المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية في العدوان على اليمن بسبب الموقف الثابت والمساند للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية للشهر الخامس توالياً.

 وسائل الاعلام الغربية أكدت أن الهجمات الأمريكية البريطانية مهما تصاعدت لن تنجح في إضعاف القدرات العسكرية لمن وصفتهم بـ”الحوثيين في اليمن” ولن تثنيهم عن الاستمرار في عملياتهم العسكرية في البحر حتى يتحقق شرطهم لإيقافها وهو “وقف العدوان على غزة وإدخال ما يحتاجه الفلسطينيون من غذاء ودواء وغيرها”.






مواقع تتبع حركة السفن: عدة سفن تضيف عبارة “لا علاقة لنا بالولايات المتحدة وبريطانيا” إلى جانب عبارة “لا علاقة لنا بإسرائيل

في إطار مساعي سفن الشحن التجاري تجنب أي علاقة لها مع إسرائيل أو كل من الولايات المتحدة وبريطانيا التي تستهدفها قوات صنعاء للضغط من أجل وقف الحرب على غزة ورداً على الهجمات ضد اليمن، أقدمت عدد من السفن على بث رسالة عبر أجهزة التعريف بأنها لا علاقة لها بكل من إسرائيل وبريطانيا والولايات المتحدة

فيما قامت سفن أخرى ببث رسالة خلال عبورها البحر الأحمر بأن “كل الطاقم مسلمون” في إشارة لديانة طاقم السفينة لتجنب تعرضهم للاستهداف من اليمن.

ورصد مواقع بيانات السفن التي تعبر البحر الأحمر سفينة تجارية اسمها “كاتل فورس” وترفع علم دولة توغو قامت ببث عبارة “كل الطاقم مسلمون” فيما قامت سفينة أخرى بإضافة أنه لا علاقة لها ببريطانيا لعبارة التعريف الخاصة بها إلى جانب الولايات المتحدة وإسرائيل وتدعى “كرود أويل تانكر” وهي سفينة نقل نفط وترفع علم جزر مارشال.






مجلةُ “المجلة  للنقل”:النفطُ الروسي يمُرُّ عبر باب المندب والبحرَين الأحمر والعربي دون مخاطر

أكّـدت مجلةُ “المجلة الأمريكية للنقل”، أمس الثلاثاء، استمرارَ تدفقات النفط الروسية عبر البحر الأحمر، مشيرة إلى أن شحنات النفط الروسي لا تواجه المخاطر التي تواجهه الشحنات المنافسة، في إشارة إلى السفن المرتبطة بإسرائيل و أمريكا و بريطانيا .

وبيَّنت المجلةُ المتخصِّصة في صناعة النقل البحري العالمي أن عدد السفن الروسية التي تمر عبر البحر الأحمر سجل انخفاضا طفيفًا في ديسمبر، وفقًا لشركة تحليلات النفط Vortexa لكن حركة المرور الأسبوع الماضي كانت لا تزال أعلى بنسبة 20٪ تقريبًا عن المتوسط في عام 2023.

وقالت المجلة: إن السفنَ التي تحمل النفط الروسي في معظمها ليس لها أي صلات بإسرائيل أَو الولايات المتحدة أَو بريطانيا، مشيرة إلى تأكيدات الحوثيين أنهم يستهدفون السفن المرتبطة بتلك الدول في هجمات تضامنية مع الفلسطينيين في غزة. حسب المجلة.

وأصبحت روسيا أكثر اعتمادا على التجارة عبر قناة السويس والبحر الأحمر منذ اندلاع الحرب بينها وبين أوكرانيا ، مما أَدَّى إلى فرض أُورُوبا عقوبات على الواردات الروسية وأجبر موسكو على تصدير معظم نفطها الخام إلى الصين والهند، عوضا عن أُورُوبا التي كانت تستقبل جزءا كَبيراً من النفط الروسي.

 






نيوزويك: الضربات الأمريكية على اليمن فشلت كاستراتيجية للردع والإجبار

قالت صحيفة نيوزويك الأمريكية، ، إنه على الرغم من قوة مجتمع الاستخبارات الأمريكي إلا أنه ليس لديه صورة كاملة عن مكان التخزين والإنتاج للمعدات العسكرية في ‎اليمن.

وأشارت الصحيفة إلى تصريحات زعيم حركة أنصار الله “الحوثيين” عبدالملك الحوثي، بقوله إنه “لا التهديدات، ولا الصواريخ، ولا الضغوط سيغير موقفنا” تجاه القضية الفلسطينية، في تأكيد على أن الضربات في ‎البحر الأحمر سوف تستمر طالما أن المساعدات ممنوعة من دخول ‎غزة، وهو موقف لم يتغير قيد أنملة.

واستندت إلى أحد الأسئلة التي وجهت للرئيس الأمريكي جو بايدن، في 18 يناير، عند سؤاله عما إذا كانت الضربات العسكرية الأمريكية المستمرة ضد “الحوثيين” تعمل على إبقاء ممرات الشحن في البحر الأحمر مفتوحة.

ليرد بايدن : “حسناً، عندما تقول “يعملون”، هل يوقفون الحوثيين؟ لا. هل سيستمرون؟ نعم” .

وأوضحت الصحيفة أن ردود بايدن بمثابة اعتراف أن الضربات لم تحقق التأثير المقصود، وأنها أثبتت عدم فعاليتها وزادت من التصعيد الإقليمي.

واعتبرت ذلك بمثابة إدانة للسياسة الأميركية بشكل عام ومثالاً ساطعاً على الكيفية التي يسترشد بها صناع القرار السياسي في الولايات المتحدة في كثير من الأحيان بالدوافع العاطفية بدلاً من الحسابات الباردة.

وأكدت أن الضربات الأمريكية على اليمن، فشلت في تحقيق أي شيء يتجاوز التكتيك، ولم يظهر الحوثيون أي استعداد على الإطلاق لتغيير سياستهم.

وأضافت “لم تفشل الضربات الأمريكية كاستراتيجية للردع فحسب، بل كاستراتيجية للإجبار أيضًا: إرغام طرف آخر على التأثير على عملية صنع القرار لصالح التسوية”.






موقع جامعة “سيدني” الأسترالية،:الهجمات الغربية تعزّزُ من قوة اليمنيين والحلُّ يكمُنُ في وقف حرب غزة

أفاد موقعٌ أُسترالي، ، بأن “الضرباتِ الأمريكية البريطانية على اليمن يمكنُ لها أن تزيدَ من تصاعد الغضب ضد الغرب في جميع أنحاء المنطقة، بالإضافة إلى أنها تعزِّزُ من جهود التجنيدِ العسكري في صفوف القوات المسلحة اليمنية”.

وقال موقع جامعة “سيدني” الأسترالية، في تقريرٍ،: “إن الغارات الجوية الأمريكية البريطانية لن تؤدِّيَ إلى ردع قوات صنعاء وتدمير قدراتها العسكرية، بل ستزيد من إرادتها للقتال وتكثيف هجماتها على السفن في البحر الأحمر وباب المندب”.

وأشَارَ الموقعُ إلى أن القواتِ اليمنيةَ تقوم بتنفيذ عملياتها في البحر الأحمر؛ رَدًّا على جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها “إسرائيل” في قطاع غزة؛ وهو ما دفع واشنطن ولندن إلى الرد على قوات صنعاء، من خلال شن ضربات عسكرية متعددة في العديد من المحافظات اليمنية منذ 12 يناير المنصرم وحتى اليوم، كما أعادت أمريكا إدراجَ اليمنيين ضمن قائمة المنظمات الإرهابية.






هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”: الحوثيون لن يوقفوا عملياتهم المساندة لفلسطين والضربات الأمريكية البريطانية فشلت في تحجيم قدراتهم

فريق بي بي سي لتدقيق المعلومات “بي بي سي فيريفاي”: يكشف فشل الضربات الأمريكية البريطانية في تحجيم هجمات اليمن

قالت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” في تقرير لها ، إن “الحوثيين لا يخشون الضربات الجوية المتكررة التي تقودها الولايات المتحدة على قواعدهم الصاروخية، وقد تعهدوا بالانتقام من الأصول الأمريكية والبريطانية”.. مضيفاً: “لمدة سبع سنوات، نجا الحوثيون من حملة جوية ضخمة وغير مثمرة للتحالف بقيادة السعودية للإطاحة بهم”.

وأشار التقرير إلى أن القوات المسلحة اليمنية استخدمت منذ منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 وصاعداً، ترسانتها الكبيرة من الصواريخ والطائرات بدون طيار لاستهداف السفن التي تمر بالقرب من مضيق باب المندب الاستراتيجي، والتي لها علاقة بـ”إسرائيل” وتعهدوا بمواصلة هجماتهم حتى تنهي “إسرائيل” هجومها على غزة.

ولفت التقرير إلى أن “الحوثيين لديهم إمدادات لا تنضب من الطائرات بدون طيار والذخائر الأخرى التي يمكن إطلاقها على السفن” زاعماً أن إيران تزودهم بمعظم الذخائر.

وأكد بالقول: “لا نظن أن الحوثيين سيستسلمون”، موضحاً أن إيقاف العمليات اليمنية في البحر مرتبط بوقف “إطلاق النار في غزة”.

وشدد تقرير “بي بي سي” على أن اليمنيين “لا يتراجعون تحت الضغط العسكري” مضيفاً: “ومن الواضح أن لديهم الكثير في ترسانتهم، وتوضح المؤشرات أنهم يتطلعون إلى زيادة المخاطر من خلال إعداد مواقع صواريخ أرض جو بهدف إسقاط طائرة حربية غربية”.

ونشر موقع بي بي سي البريطاني، قبل يومين، تحقيقًا، كشف فيه فشل الضربات الجوية الأمريكية البريطانية المتكررة ضد القدرات من وصفهم بـ”الحوثيين” في اليمن، في الحد من هجماتهم على السفن في المنطقة.






“فورين بوليسي”: :الهجمات الأمريكية البريطانية فشلت في اليمن

أكدت مجلة أمريكية فشل الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا في حماية السفن الإسرائيلية والمتجهة الى موانئ فلسطين المحتلة من عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحرين الاحمر والعربي

وقالت مجلة “فورين بوليسي” الأميركية .. الهجمات الأمريكية البريطانية في اليمن فشلت في إيقاف الهجمات البحرية في البحرين الاحمر والعربي وأثبتت أنها كانت بمثابة نعمة كبيرة لسمعة “قوات صنعاء” وأوراق اعتمادهم داخليًا في اليمن والمنطقة، وسط موجة الغضب إزاء ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في غزة

 






صحيفة “ذا إنترسبت” الأميركية،: إرسال حاملة طائرات تابعة للبحرية البريطانية، لمواجهة اليمنيين “خطأ كبير” لأنها لا تستطيع مواجهتهم وستكون هدفاً كبيراً لإغراقه

حذرت صحيفة “ذا إنترسبت” الأميركية، من إرسال حاملة طائرات تابعة للبحرية البريطانية، لمواجهة اليمنيين، مؤكدة أن ذلك سيكون “خطأ كبيرا”.

وذكرت الصحيفة أن البحرية البريطانية قد تنشر إحدى حاملتي الطائرات ذات الطاقة التقليدية في البحر الأحمر أو خليج عدن لتحل محل حاملة الطائرات نيميتز التابعة للبحرية الأمريكية. حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي أيزنهاور (CVN-69) التي تعمل بالطاقة النووية.. مشيرة إلى أن حاملة الطائرات البريطانية HMS Queen Elizabeth تعاني من خلل فني، لذلك قد يتم إرسال شقيقتها  HMS Prince of Wales، التي أوضح التقرير أنها لا تستطيع مواجهة القوة النارية لليمنيين منفردة، ويتطلب الأمر أن تكون إحدى البوارج الأمريكية إلى جوارها لتخفيف العبء عليها، أو أنه يتوجب على البحرية البريطانية إرسال مجموعة حاملة طائرات يمكنها ضمان حماية قاعدتها الجوية العائمة، وإلا فإنها ستوفر لمن وصفتهم بـ”المتمردين الحوثيين” هدفاً كبيراً لإغراقه.

 






موقع “ميدل إيست آي: الحوثيون يستخدمون طرقًا ذكية ومبتكرة في تنفيذ هجماتهم البحرية والاستخبارات الغربية عجزت عن معرفتها

قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني أن الطريقة التي تجد بها السفينة نفسها على قائمة أهداف من سماهم “الحوثيين” في اليمن، مازالت غامضة ونقطة نقاش في دوائر الدفاع، مشيراً إلى أنه “حتى وكالات الاستخبارات الغربية غير متأكدة على وجه التحديد من الذي يختار الأهداف في البحر الأحمر”.

وفي تقرير للموقع البريطاني بعنوان “كيف استخرج الحوثيون المعلومات التجارية للسفن؟”، نقل الموقع عن مسؤولين دفاعيين غربيين حاليين وسابقين وخبراء بحريين، القول إن “الحوثيين في اليمن يستغلون مجموعات من المعلومات الاستخباراتية البحرية المتاحة تجاريا لتحديد مواقع السفن في البحر الأحمر”، لافتين إلى أن “استهداف سفن معينة ومنح تصريح لأخرى بالمرور، يمثل شكلاً من العقوبات البحرية”.

ونقل الموقع عن نيكوس جورجوبولوس، وهو ضابط سابق في القوات الخاصة اليونانية وخبير في الأمن البحري في ديابلوس، القول: “أظهر الحوثيون أنهم يستخدمون المعلومات البحرية العامة الأساسية، مثل نظام تحديد المواقع (AIS)؛ ولكن لشن هجماتهم بنجاح، فإنهم بحاجة إلى المزيد”.

وأضاف: “ما لديهم أيضاً هو الوصول إلى المعلومات التي ليست سرية؛ ولكن من الصعب العثور عليها. وعليك أن تكون في مجال الأعمال التجارية، أو مجال الاستخبارات البحرية، لتعرف. لن تجدها هناك في الصحراء اليمنية”.

وفيما تزعم الولايات المتحدة أن القوات المسلحة اليمنية تستهدف السفن بشكل عشوائي في البحر الأحمر، فإن ديرك سيبيلز، خبير الأمن البحري في شركة “ريسك إنتلجينس”، وهي شركة دنماركية لتقييم المخاطر، قال إن هذه “حجة سياسية، وليست مدعومة بالمعلومات المتوفرة”، مؤكداً في حديثه لموقع “ميدل إيست آي” أن “الحوثيين بشكل عام كانوا دقيقين للغاية”. الموقع ذاته أفاد بأن “الحوثيين، قفزوا إلى الشهرة العالمية بسبب هجماتهم البحرية الجريئة بطائرات بدون طيار وهجمات الصواريخ، والتي يقولون إنها نيابة عن الفلسطينيين المحاصرين في غزة”.وأضاف: “لقد أنشأ الحوثيون المتشددون في القتال دولة فعلية في شمال شرق اليمن”.






وكالة رويترز الدولية : جميع السفن التي واجهت مشكلات في البحر الأحمر ترتبط بعناصر ملكية إسرائيلية أو أمريكية أو بريطانية

نشرت وكالة رويترز الدولية، ، تقريراً تضمن ضربة قوية للرواية الأمريكية التي تتهم أنصار الله  في اليمن بتهديد الملاحة الدولية، حيث كشف التقرير أن السفن الدولية تعبر بسلام في البحر الأحمر باستثناء السفن الإسرائيلية والبريطانية والأمريكية وهي التي حددتها قوات صنعاء كهدف من أجل وقف الحرب على غزة فيما يتعلق بالملاحة الإسرائيلية ورداً على الهجمات على اليمن فيما يتصل بالسفن الأمريكية والبريطانية.

وأكدت وكالة “رويترز” أن شركات التأمين رفعت علاوات التأمين على السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية التي تعبر البحر الأحمر بنسبة تصل إلى 50%، موضحة أن زيادة كلفة التأمين بالبحر الأحمر تلحق أضرارا بشركات الشحن الأمريكية والبريطانية.

وقال ماركوس بيكر، الرئيس العالمي للخدمات للبحرية والشحن في شركة مارش للتأمين “السفن التي واجهت مشكلات حتى الآن، جميعها تقريبا ترتبط، على نحو ما، بعناصر ملكية “إسرائيلية أو أمريكية أو بريطانية”.






 صحيفة (The Independent) البريطانية: سفينة على متنها آلاف رؤوس الأغنام والماشية   كانت متوجهة لإسرائيل تُجبَر على المكوث بأستراليا بسبب هجمات الحوثيين

تقطعت السبل بالسفينة (MV Bahijah) التي تحمل آلاف الأغنام والماشية قبالة سواحل أستراليا وسط حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، بعدما اضطرت إلى إلغاء رحلتها عبر البحر الأحمر، بسبب تهديدات اليمنيين في اليمن، بحسب صحيفة (The Independent) البريطانية.

الصحيفة أشارت إلى أن السفينة غادرت أستراليا في 5 كانون الثاني/ يناير، متوجهة إلى كيان الاحتلال؛ لكن حوّلت مسارها في منتصف الشهر بسبب التهديدات اليمنية. وبذلك عَلِقَ 16 ألف رأس من الأغنام و2000 رأس من الماشية إلى حين اتخاذ القرار؛ إما بتفريغها في أستراليا وإما تصديرها عبر طريق رأس الرجاء الصالح الأطول حول أفريقيا إلى الكيان.

ويمثل كيان الاحتلال سوقا أساسية للصناعة الزراعية الأسترالية، حيث وصل حجم التداول في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023 إلى 86,100 رأس من الأغنام بقيمة 6.5 مليون دولار، و10,848 رأس ماشية بقيمة 14 مليون دولار