العناوين:

قائد الثورة يوقف عمليات نهب وسرقة ثروات اليمن من قبل دويلة الإمارات في الجنوب ويجبر المرتزق العليمي بفتح خط تواصل مع صنعاء

قائد الثورة يوقف عمليات نهب وسرقة ثروات اليمن من قبل دويلة الإمارات في الجنوب ويجبر المرتزق العليمي بفتح خط تواصل مع صنعاء

الاتحاد برس متابعات :

 


قائد الثورة يوقف عمليات نهب وسرقة ثروات اليمن من قبل دويلة الإمارات في الجنوب ويجبر المرتزق العليمي بفتح خط تواصل مع صنعاء


 


قائد الثورة يوقف عمليات نهب وسرقة ثروات اليمن من قبل دويلة الإمارات في الجنوب ويجبر المرتزق العليمي بفتح خط تواصل مع صنعاء


 


 


 


 


أدلى رئيس مايسمى بالمجلس الرئاسي المرتزق رشاد العليمي بتصريح هام حول جهود اعادة تصدير الغاز اليمني عبر منشأة بلحاف النفطية.


وقال العليمي ان ادارته اجرت عملية اتصال وتواصل بشركة توتال الفرنسية بهدف اعادة التصدير.


واشار الى ان الجهود اصطدمت بمخاوف فرنسية من قيام الحوثيين بقصف المنشأة بصواريخ بالستية.


وفي اشارة الى بدء التواصل مع صنعاء اوضح العليمي بالقول ان: عملية التصدير بحاجة الى تفاهمات امنية تسمح باعادة التصدير دونما مخاوف.


وكان العليمي يتحدث في ندوة عبر الزوم اقامها مركز دراسات امريكي يقوده السفير الامريكي السابق جيرالد فايرستين.


وكان قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي حذر في خطاب له قبل ثلاثة ايام الشركات والدول الاجنبية من العمل في استخراج وتصدير الغاز والنفط اليمني في الوقت الذي يتضور الشعب اليمني جوعا بينما تنهب ثرواته وتذهب عائداتها الى بنوك اجنبية، حد وصفه.


هزات ارضية في عتق


وكشفت مصادر محلية اليوم عن هزات ارضية وقعت في شبوة.وفي ذات السياق أكد خبراء وجيولوجيون ان سبب الهزات الارضية المتكررة في عتق بشبوة نتاج اعمال استكشافية للنفط والغاز تقوم بها شركات اجنبية.


وكانت حدثت قبل قليل هزة ارضية قوية شعر بها سكان عتق وضواحيها هي الثانية خلال اسبوعين والسابعة خلال شهرين وهي ناتجة عن أعمال إستكشافية للغاز والنفط بالمنطقة، وتعرف هذه الطريقة بالمسح الزلزالي .


وكانت وصلت الاشهر الماضية قوات فرنسية الى جانب خبراء ومهندسين من شركة توتال الفرنسية إلى سواحل شبوة، وهذه القوة تضم العشرات من الجنود الفرنسيين وصلوا إلى قاعدة إماراتية في منشأة بلحاف الغازية.وسبق وأن أبرمت الإمارات الشهر الماضي، اتفاقا مع فرنسا لإعادة تشغيل المنشأة الغازية، في إتفاق أثار استياءا واسعا لدى اليمنيينوتزامن وصول القوات الفرنسية مع عسكرة القوات الأمريكية والبريطانية للسواحل والجزر الإستراتيجية اليمنية، في إطار التحكم بطرق الملاحة البحرية وتأمين عملية نهب الثروات.


صفقة ألمانيا مع الإمارات تلفت الأنظار إلى غاز اليمن


من جهة اخرى أحدث إعلان ألمانيا عن ترتيبات لاستيراد الغاز الطبيعي المسال من الإمارات جدلاً في الأوساط اليمنية، واعتبر مراقبون يمنيون أن الخطوة قد تتضمن بيع الغاز اليمني لـ برلين عبر الدولة الخليجية.


حيث اعلن نائب المستشار الألماني الثلاثاء الماضي عن قُرب إبرام المستشار أولاف شولتز صفقات مع دولة الإمارات لاستيراد الغاز، وذلك قبل يومين من نشر أنباء ألمانية عن تأميم شركة “غازبروم جرمانيا سابقاً” التي كانت تابعة لـ”غازبروم” الروسية، لتصبح ملكيتها عامةً للدولة الألمانية، وفقاً لمجلة دير شبيغل.


وسيتوجه المستشار الألماني يوم السبت المقبل إلى #السعودية في زيارة تستمر ليومين ضمن جولة خليجية تشمل أيضاً الإمارات و #قطر، وهي الزيارة التي يعلق عليها شولتز آمالاً كبيرة لإيجاد مصادر غاز بديلة للغاز الروسي، بحسب وكالة الأنباء الألمانية DPA.


إلى ذلك اعتبر متابعون أن دولة الإمارات ستعتمد على بيع الغاز اليمني لألمانيا لعدد من العوامل، أبرزها استحواذ القوات الإماراتية على المنشأة الأهم لإنتاج الغاز المسال في اليمن “#بلحاف”، وكذلك ضعف إنتاج الغاز في الإمارات والذي كان بمثابة نقطة ضعف للجانب الإماراتي خلال الأزمة الخليجية مع #قطر التي تمتلك أكبر شركة في العالم للغاز الطبيعي المسال “قطر غاز”.


وأشار مراقبون إلى أن شركة توتال الفرنسية المشغلة لمنشأة بلحاف بمحافظة شبوة أبرمت اتفاقاً على ترك مهمة تسويق غاز بلحاف لشركة إماراتية.


وخرجت أنباء عن أن الدولة الخليجية عملت على تمرير اتفاقية مع #حكومة_عدن التابعة لتحالف العدوان لبيع الغاز الطبيعي المسال اليمني بأثمان زهيدة.


إذ سيتم بيع المليون وحدة حرارية بـ3 دولارات في حين يتجاوز سعرها حالياً 120 دولاراً في السوق العالمية.