العناوين:

لأول مرة مجلس الوزراء بصنعاء يعطي الضوء الأخضر لقواته العسكرية بضربات صاروخيه لنسف هذه الدولة خلال الساعات القادمة ولهذا السبب

لأول مرة مجلس الوزراء بصنعاء يعطي الضوء الأخضر لقواته العسكرية بضربات صاروخيه لنسف هذه الدولة خلال الساعات القادمة ولهذا السبب

الاتحاد برس متابعات :

 


لأول مرة مجلس الوزراء بصنعاء يعطي الضوء الأخضر لقواته العسكرية بضربات صاروخيه لنسف هذه الدولة لهذا السبب 


 


 


لأول مرة مجلس الوزراء بصنعاء يعطي الضوء الأخضر لقواته العسكرية بضربات صاروخيه لنسف هذه الدولة لهذا السبب 


 


 


حذر مجلس الوزراء اليوم بصنعاء من الممارسات الإجرامية للمحتل السعودي الإماراتي الأمريكي في الجزر اليمنية, ومحافظتي المهرة وسقطرى, ملوحة باللجوء للخيار المناسب.


 


وأكد على أن تلك الممارسات تمس مباشرة بالأمن القومي لليمن والمنطقة, وأن صبر الشعب اليمني لن يطول أمام الإنتهاكات المقيتة في الجزر اليمنية,.


واعتبر مجلس الوزراء استحداثات الغزاة المحتلين في محافظة المهرة وجزيرتي سقطرى وميون انتهاك للقوانين الدولية واستفزاز لأبناء الشعب اليمني الحر.


وقال: أي شركة ستقدم على توقيع اتفاقية مع مرتزقة العدوان ستتخذ ضدها كافة الإجراءات القانونية.


وكان الصحفي الكبير عبدالباري عطوان نشر في جريدة رأي اليوم أمس السبت موضوع تحليلي بعنوان” لماذا أقدمت الإمارات على بناء قاعدة عسكريّة جويّة في جزيرة “بريم” في مدخل باب المندب؟ وهل ستُنَفِّذ حركة “أنصار الله” اليمنيّة تهديداتها وتَنقُل الحرب وصواريخها إلى أراضيها على غِرار ما فعلت مع السعوديّة؟ الاحتِقان يتضخّم والانفِجار غير مُستَبعد” وما جاء في آخر المقال التحليلي نورده هنا كما ورد بالنص” كثر دولة قلقة من تنامي القوّة الصاروخية، البرية والبحريّة لحركة “أنصار الله” الحوثية، هي دولة الاحتلال الإسرائيلي التي يعتبر البحر الأحمر، ومضيق باب المندب، شريان حياة بحري استراتيجي لها ولذلك تسعى جاهِدةً للسيطرة عليه، سواءً بشكلٍ مباشر أو غير مُباشر عبر جهات عربيّة مِثل دولة الإمارات التي وقعت معها اتفاق سلام، أو المجلس الانتقالي اليمني المسيطر على عدن الذي صرّح العديد من قيادته أنهم لا يُمانعون تطبيع العُلاقات مع تل أبيب. الاحتقان يتضخم في مضيق باب المندب الاستراتيجي، وينتظر المفجر أو عود الثّقاب الذي قد يشعل حربًا إقليميّةً كُبرى تكون دولة الإمارات من أبرز ضحاياها إذا لم يتم تطويق هذه الأزمة بسرعةٍ، والتراجع بالتالي عن طموحاتها لبناء هذه القاعدة، وبصورةٍ غير قانونيّة في مدخل البحر الأحمر، والمعلومات المتوفرة لدينا أنّ إصبَع حركة “أنصار الله” الحوثيّة موضوعةٌ على الزّناد وتَستَعِدُّ لإطلاق الصاروخ الأول. إسرائيل انهزمت في غزة، ولم تستطع حماية مُستَوطنيها، ولن تنتصر قي باب المندب.. واللُه أعلم.