العناوين:

عاجل وردنا الأن.. وزير الدفاع العاطفي يصدر بيان عاجل وهام

عاجل وردنا الأن.. وزير الدفاع العاطفي يصدر بيان عاجل وهام

الاتحاد برس :

الاتحاد برس :


وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي: مستمرون في تنفيذ العمليات الهجومية الاستراتيجية الواسعة في عمق العدو الجغرافي


وقال ان عملياتنا الاستراتيجية ستضع حداً نهائياً لغطرسة العدوان وحصاره وارتكابه للجرائم الوحشية بحق الشعب اليمني


واشار الى ان القوة الصاروخية والطيران المسير فرضت معادلاتها وعكست ما يمتلكه اليمن من قدرات قادرة على ردع العدوان واستهداف مواقعه الاستراتيجية والحيوية


موضحا ان القادم سيكون أكثر حداثة وتطورًا في جميع أسلحة الردع الاستراتيجية القادرة على استهداف أهداف عسكرية واقتصادية في عمق العدو


واوضح العاطفي ان المعادلات السياسية والعسكرية تغيرت لصالح اليمن وقوى العدوان قد هزمت ولم يعد لها بعد اليوم من سبيل سوى الرحيل من الوطن وان لدينا من القدرات ما يجعلنا في موقع القوة لإجبار المحتلين على مغادرة بلادنا شاؤوا أم أبوا وذلك هو خيارنا الوطني والاستراتيجي


وتابع العاطفي اننا نقف اليوم أمام مرحلة جديدة تستدعي جهود كل اليمنيين الشرفاء في الداخل والخارج لاستكمال معركة التحرر والاستقلال


وزير الدفاع: نحيي صمود وتلاحم الشعب اليمني في مواجهة العدوان وحصاره الجائر للعام السادس على التوالي


وزير الدفاع: نشيد بالمواقف الوطنية الشجاعة لقبائل مأرب الأحرار الذين يقفون اليوم إلى جانب القوات المسلحة واللجان الشعبية للخلاص من العدوان


وزير الدفاع: تطهير مديرية ردمان ومنطقتي قانية والعبدية يعد إنجازا نوعيا لتعزيز الأمن والاستقرار بمحافظة البيضاء


وزير الدفاع: المهرولون للتطبيع مع العدو الإسرائيلي بإيعاز سعودي إماراتي ليسوا إلا مجرد أدوات بيد الغزاة لا قيمة ولا وزن لهم لدى الشعب اليمني


وزير الدفاع: شعبنا كان وسيبقى حاملاً على عاتقه وضمن أولوياته الدينية والأخلاقية وقيمه الإنسانية القضية الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف


وزير الدفاع: ما يجري في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة من صراعات وإراقة للدماء وتمزيق للجغرافيا وتوزيع للمناطق بين الغزاة يبعث على الأسف


وزير الدفاع: نجدد الدعوة لكل المخدوعين والمغرر بهم ممن لا يزالون يقاتلون إلى جانب قوى الغزو والاحتلال العودة إلى جادة الصواب


وزير الدفاع: على المخدوعين الإدراك أن التاريخ لا يرحم وأن العدو الغاشم يمضي إلى الزوال وإلى مزبلة التاريخ