الاتحاد برس :
نقاط هامه من كلمة قائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي بمناسبة الهجرة النبوية 01 محرم 1443هـ
الاتحاد برس- متابعات اعلاميه
- بمناسبة قدوم عام هجري جديد أتوجه الى أمتنا الأسلامية بالمباركة ونسأل الله ان يجعلهُ عام خيرِ وهدايةِ ويسرِ ونصر
- هناك تفريط كبير في واقع المسلمين لناحية اهتمامهم بالتاريخ الهجري، ومن المفترض إعادة الاعتبار والارتباط بهذا التاريخ
- منع النظام السعودي للحج للعام الثاني بذريعة كورونا أمر خطير جدا ويمثل إساءة لبيت الله الحرام
- لا نرى في التذرع بكورونا مبررا للنظام السعودي لمنع الحج من دول العالم
- من أهم ما يرتبط بالحج كمعلم إسلامي أنه معلم عالمي وأن فريضة الحج تحقق هذا الهدف
- اقتصار الحج على بلد معين ولعدد محدود يمثل انتهاكا لحرمة هذا الركن، وهي خطوة خطيرة على العالم الإسلامي
- كثير من الدول الإسلامية قبلت بالتبريرات السعودية، ونعتبرها غير مقنعة ولا مشروعة
- الأوبئة أو أي ظروف أخرى يمكن أن تؤخذ بعين الاعتبار وأن يبقى للحج دوره العالمي
- نطالب النظام السعودي أن يكف عن منع فريضة الحج وأن يفتح المجال للناس للحج والعمرة
- نطالب الدول الإسلامية التي تقبلت التبريرات السعودية إعادة النظر في منع الحج
- نأمل أن تلتفت الدول الإسلامية للضغط والمطالبة والإلحاح على النظام السعودي لفتح المجال أمام الحج
- النظام السعودي فتح المجال أمام أنشطة هيئة الترفيه دون أن يتذرع بكورونا
- من أهم الأحداث خلال العام الهجري المنصرم هي عملية سيف القدس
- عملية سيف القدس كانت خطوة موفقة انتهت بالنصر الإلهي ولها دلالتها المهمة
- عملية سيف القدس أفرزت الأمة وفضحت المطبعين مع إسرائيل
- انكشف المطبعون وهم يبررون للعدو الإسرائيلي ويلومون حركات المقاومة ويسيئون إليها
- وسائل الإعلام السعودية والإماراتية تخدم العدو الإسرائيلي
- العدو الإسرائيلي حتما سيخسر ومن يوالونه ويطبعون معه سيخسرون حتما بوعد الله
- موقف النظامين السعودي والإماراتي حساس تجاه من يساند المقاومة الفلسطينية، وفي المقدمة موقف محور المقاومة
- بعض حركات المقاومة الفلسطينية شعرت بالإحراج من موقف اليمن بسبب الحملات السعودية والإماراتية
- الحملات المكثفة استهدفت حركة حماس وكأن موقف اليمن مشكلة عليها
- المسؤولية الدينية والأخلاقية والقومية والوطنية أن يقف الجميع مع القضية الفلسطينية
- سنرحب بموقف النظام السعودي لو وقف إلى جانب المقاومة الفلسطينية
- نتمنى أن يتنافس الجميع للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، ولا حساسية لدينا أن تكون حركات المقاومة منفتحة على كل أبناء الأمة
- مشكلة النظامين السعودي والإماراتي مع حماس هي في مقاومتها للعدو الإسرائيلي في المقام الأول
- نجدد إدانتنا للأحكام السعودية الظالمة بحق المختطفين الفلسطينيين
- تجريم دعم المقاومة الفلسطينية لدى النظامين السعودي والإماراتي ومن معهما يمثل انحرافا خطيرا
- النظام السعودي يتودد إلى العدو الإسرائيلي بأحكامه الجائرة بحق المختطفين الفلسطينيين
- نؤكد من جديد عرضنا للنظام السعودي لتبادل ضباطه الأسرى لدينا مقابل الإفراج عن المختطفين الفلسطينيين
- نجدد إشادتنا بعملية الرد التي نفذتها المقاومة الإسلامية في لبنان
- قوى الخيانة تتحرك لانتقاد عمليات الرد، بينما تصمت أمام الاعتداءات الإسرائيلية
- لا قلق على حزب الله، لكننا نؤكد الوقوف إلى جانبه وإلى جانب محور المقاومة
- بشأن التطورات في أفغانستان وبعيدا عن الخلفيات والتفسيرات تظل النقطة الأهم أن الاحتلال الأمريكي فشل
- أمريكا فشلت في السيطرة المباشرة على أفغانستان، لذلك لجأت إلى الانسحاب
- ما حصل في أفغانستان يمثل درسا كبيرا عن عجز وضعف أمريكا وليس كما يتصورها البعض، وأن من يعتمد عليها نهايتهم إلى الخسران والفشل والضياع
- بعد وضوح فشل العدوان في تحقيق أهدافه في سابع الأعوام إلا أنه مستمر ويستمر معه الحصار بإجراءاته المشددة
- استمرار المعارك والحروب والنزاعات في بلدان أمتنا استراتيجية أمريكية بريطانية مع مشاركة إسرائيلية بشكل أو بآخر
- ما تقدمه أمريكا من كلام لإخفاء وحشيتها ونزعتها الإجرامية فهو لذر الرماد على العيون وتضليل الرأي العام
- بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي تحدثوا أن واشنطن لو أرادت بجد وقف العدوان على اليمن لأوقفته فورا
- الحصار جزء من العدوان والحرب على بلدنا ولا يستند إلى أي مستند قانوني ولا إلى أي شرعية
- تحالف العدوان يواصل منع وصول الدواء والغذاء والمشتقات النفطية إلا بعناء شديد وكلفة مادية كبيرة
- الحرب الاقتصادية على بلدنا شملت جوانب كثيرة، منها نهب الثروات النفطية والغازية
- إيرادات الثروة النفطية والغازية لا تتجه إلى تمويل الاحتياجات الضرورية
- استمرار التآمر على العملة الوطنية أمر خطير يضر بالشعب اليمني، ولخطورته يركزون عليه
- الأمريكي والبريطاني يجعلون من الحصار والمؤامرات الاقتصادية استراتيجية أساسية في استهداف شعوب أمتنا
- الأمريكي هو السباق في استهداف العملة، بنقل البنك أولا، وطباعة الأوراق النقدية وغيرها من السياسات المضرة بالقدرة الشرائية للشعب
- الفئة الواسعة من أبناء الشعب اليمني مصنفة تحت خط الفقر ورغم معرفة الأمريكي بذلك إلا أنه أصر على ضرب العملة
- الاستهداف الشامل يكشف حقيقة نوايا الأمريكيين وأن حربهم هي حرب على كل الشعب اليمني
- العدوان من أساسه يهدف إلى تعذيب اليمنيين واستعبادهم واحتلال أرضهم بكلها
- ليست مشكلة الأمريكي مع مكون واحد فإجراءات الحصار لا تستثني أحدا
- السيطرة على المنافذ ومنع وصول الاحتياجات وفرض الحظر على أكثر من 400 صنف هو استهداف لكل المواطنين
- رفع التعرفة الجمركية في عدن مع سعيهم للسيطرة على الحركة التجارية من هناك تصب في اتجاه الاستهداف الشامل لكل الشعب
- الخونة من أبناء البلد أو من يسمون أنفسهم الشرعية كل قراراتهم وإجراءاتهم وتصرفاتهم ضد أبناء الشعب اليمني
- لا شرعية للفساد والظلم والخيانة وبيع الوطن، والشرعية كذبة وعنوان زائف
- إجراءات شرعية الفساد فضيحة للخونة وللسعودي والإماراتي والأمريكي والبريطاني
- حديث الأمريكي عن السلام مجرد خداع
- السلام متاح وموقفنا هو الدفاع عن النفس لأننا شعبٌ معتدى عليه وجزء كبير من أراضيه محتلة
- لو يتوقف العدوان ويرفع الحصار ويتم إنهاء الاحتلال ستنتهي المشكلة
- من ينادي بالسلام وهو يرعى استمرار العدوان فهو يقدم سلاما على الطريقة الإسرائيلية
- تقدم أمريكا كل الدعم للعدو الإسرائيلي ليستمر في الاحتلال والاستهداف والاستباحة في فلسطين
- مفهوم السلام على الطريقة الأمريكية هو الاستسلام، والقبول بالاستباحة لأرضك واستمرارية العدوان والحصار أمر غير مقبول
- قلنا للمبعوث الأممي السابق والوساطة العمانية إذا أعلن السعودي وقف العدوان والحصار سنرحب بذلك على الفور
- عليهم وقف العدوان والحصار ومعالجة ملفات الحرب كملف الأسرى وتعويض الأضرار والكف عن التدخل في شؤون البلد
- نحن نريد السلام ونحن من يعاني من استمرار العدوان والحصار والمشكلة ليست في من يتصدى ويتحملون المعاناة
- لا يمكن أن نقبل بعنوان السلام مع استمرار الغارات والهجمات والتجاوزات والحصار الخانق
- اذا كان لديكم نوايا جادة للسلام فأول خطوة هو معالجة الملف الإنساني الذي يمثل حقا مستحقا للشعب اليمني
- أثبتوا نواياكم في الملف الإنساني ثم أوقفوا الغارات وانهوا الاحتلال ونحن من جانبنا سنتوقف
- نحن نصر على استمرارنا في الدفاع عن أنفسنا لأن هناك عدوانا وحصارا واحتلالا مستمرا
- جاهزون للسلام الحقيقي وليس الخداع وقدمنا مبادرات عدة وعندما أتى العمانيون إلى صنعاء قدمنا مبادرات مهمة يمكن أن يشرحها رئيس الوفد الوطني وهذا مهم
- المشكلة هي في إصرار دول العدوان على استمرار عدوانهم وحصارهم والمراوغة دون اتخاذ خطوات عملية حتى على الملف الإنساني
- لا بد من الوعي تجاه ما يفعله الأعداء فمعاناتنا مستمرة، والمجتمع الدولي لا نسمعه إلا إذا كانت هناك انتصارات للجيش واللجان الشعبية
- على الشعب اليمني التحرك سياسيا وإعلاميا وفي كل المجالات للتصدي للأعداء بثبات دون ضعف أو فتور، لأن الخطر شامل
- في المجال العسكري يجب أن يستمر رفد الجبهات وأن يكون هناك نشاط في عملية التحشيد وتطوير الأداء العسكري والأمني
- على المستوى الاقتصادي المعركة كبيرة وهي معركة الجميع شعبا وحكومة ولا بد من الاهتمام وفق الخطط والمسارات المحددة
- اجتماعيا يجب الحفاظ على السلم الأهلي لإحباط مساعي العدو في تغذية النزاعات القبلية
- يجب التصدي للأعداء فكريا وثقافيا وعدم الاكتراث بحملاتهم الإعلامية
- يجب الاستمرار في عملية التطهير داخل مؤسسات الدولة وإنقاذها من كل المدسوسين فيها
- تطهير البرلمان في صنعاء من أعضائه الخونة خطوة مهمة وشجاعة وتستحق الإشادة
- معركتنا هذه معركة الضرورة، وغير ذلك هو الاستسلام وكلفته هائلة ولن تعوض
*#قناة_السيد_القائد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي*
https://t.me/almasirah100/141