العناوين:

الشيخ حازب الان : هذا ماكنت اخاف منه وحذرت منه في الحوار الوطني ووسائل الاعلام

الاتحاد برس :

الشيخ حازب : هذا ماكنت اخاف منه وحذرت منه في الحوار الوطني ووسائل الاعلام 


 


 


 


 


في  صفحته الشخصيه على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك.( نص المنشور )


 


الاتحاد برس - متابعات 


 


 


 


في موتمرالحوارالوطني تكلمت في القاعة وكتبت في صفحتي وتكلمت في وسائل الإعلام المختلفة،


 


وقلت إن اخطر ما يخيفني على الوحدة اليمنية هو حرص المجتمع الخليجي والدولي في الوثائق والخطاب الإعلامي 


على التأكيد على وحدة اليمن وسيادته،


 


فإلى هذه اللحظة لم يصدر عن المجتمع الدولي والخليجي أي قول رسمي ضد الوحدة اليمنية،


 


وقلت يومها القوم ضد الوحدة وهذا الخطاب الذي يوكد على الوحدة كذب مليون مرة كذب كذب مليون مره


ودليلي حرصهم على التأكيد عليها في الخطاب والوثائق الذي تصدر عنهم -قرارات مجلس آلامن ومجلس الخليج وجامعة العرب وكل منظمات العالم -


 


كلها توكد على الوحدة وهنا مكمن الخطر ،


فهذا هو الشغل الناعم، فلا يمكن يقولوا انهم ضد الوحدة في أقوالهم ووثائقهم،


لمااااذا....؟


لانهم قد ركنوا على عملاهم مننا نحن اليمنيين وقد ضمنوا انهم بطرقهم الخفية والظاهرة 


قد صنعوا احزاب ومنظمات وأشخاص وسياسيين ومثقفين وإعلاميين وقيادات مجتمع ومفكرين ورجال دين ،


عملوا على تمزيق المجتمع واستهداف كلما يجمع ويوحد من داخل المجتمع،


 


وقلت أن المجتمع الدولي والخليجي 


سيقولوا نحن مع وحدة اليمن وسيادته وقالوا ذالك فعلاً والوثائق توكد ذلك،


 


وأنتم يا ابناء اليمن من يعمل لتمزيق اليمن ووحدته، فأنتم بالقول والفعل مختلفين وأفعالكم ضد بعضكم هي من يمزقكم!، 


 


وهاهوا يتحقق ما تخوفنا منه،


العالم من مجلس الامن إلى اصغر منظمة اقليميه في وثائقهم يتحدثوا عن اليمن الواحد،


 


والشياطين من ابناء اليمن في افعالهم وأقوالهم 


يعملوا على تمزيق اليمن ونسيجه الاجتماعي ووحدته وسيادته،


 


يا اسفااااه


لقد صار الامر واضحاً 


إن الشعب اليمني مغشوش في قواه السياسية والاجتماعية وغالبية قياداته الفكرية والسياسية والعسكرية والاجتماعية 


اللذين بُلِي بهم اليمن منذ فجر ثورة ٢٦سبتمبر 62 و14اكتوبر 63،


وحتى بداية عاصفة العدوان على اليمن في مارس 2015، الذي فضحت تلك الأقوام الذي كان الشعب مغشوش فيهم،


 


وأظهرهم العدوان على حقيقتهم فهم أما مع العدوان بالقول والفعل عيني عينك ،


أو بالقول بقلة حياء، 


أو بالسكوت وهذا اضعف الخذلان،!!!


 


واليوم وبعد ان بداء المعتدي يراجع حساباته ويفكر كيف يستعمرنا بادوات ودمى يمنية بعد ان عجز عن السيطره العسكرية 


أمام صمود شعبنا الصابر 


وقيادته( بقيادة انصارالله )القوة التي لم تكن إلى العام 2014 قريبه من السلطة ولم تمارسها، وقادت جبهة الرفض والمواجهة للعدوان،


 


هاهي تلك القوى الذي بلانا الله بها من ابناء جلدتنا بقيادة 


هادي ومن يسير معه وخلفه من الدمى المتحركة والمصنوعة بأيادي خارجيه بعد العدوان وقبله،


 


جاهزه لتمزيق ما بقي من مقومات اليمن الموحد ونسيجه المجتمعي ووحدته 


بطرق مختلفه فمن يستنسخ موسسة بطلب من العدوان لافرق بينه وبين من يهاجم اصحاب البسطات في عدن ..! 


وما جراء في عدن ويجري الان في جده بالسعوديه


هي اللمسات الاخيره لإنهاء الوحدة وتمزيق الوطن واقتسامه بين ال سعود وال زايد


 


وبأيادي يمنيه يقودها هادي وبن بريك ومن معاهم من قوى وشخصيات باعت اليمن من زمان سراً وتبيعه اليوم جهراً!،


 


وهكذا حصل ما قلناه من زماااان وسيطرح المعتدي الان رجل على رجل


ويقول نحن تدخلنا حرصا على الوحدة والجمهورية اليمنيه !


وأنتم من مزقها، بتصرفاتكم و أفعالكم واقوالكم ووثائقكم،


فلا تلوموننا ولوموا انفسكم.!؟